السبت، 26 أكتوبر 2013

فترضى

"ولَسَوْفَ يُعْطِيكَ ربُّكَ فَترْضَى"، فهذه الآية كفيلة لأن تصنع أيامك..

فعطاء ربي مُرضيٌ وحكَمُه خفيةٌ جليةٌ تُدْركُ مع الأيام
فهو سبحٰنه يمتحنكَ ويبتليك حتى تنهك روحك، ومن ثم يُذيقك ذلك العطاء الحلو الذي سينسيك أرقَ المعاصي وثقل الذنوب.. فعطاؤه سبحٰنه لا يسعدك فقط لفترة وجيزة بل يرضيك مدى الحياة...

معاركٌ لم تخضها

 تلكَ المعاركُ التي لمْ تخضها، هي طاحنةٌ في رأسكَ، تنتظرُ منك جُرأة سابغة. ومن قال أنها تنتهي كُرمىٰ للحُسنىٰ التي ألفتها، بل هي كغصّة عالقة...