"ولَسَوْفَ يُعْطِيكَ ربُّكَ فَترْضَى"، فهذه الآية كفيلة لأن تصنع أيامك..
فعطاء ربي مُرضيٌ وحكَمُه خفيةٌ جليةٌ تُدْركُ مع الأيام
فهو سبحٰنه يمتحنكَ ويبتليك حتى تنهك روحك، ومن ثم يُذيقك ذلك العطاء الحلو الذي سينسيك أرقَ المعاصي وثقل الذنوب.. فعطاؤه سبحٰنه لا يسعدك فقط لفترة وجيزة بل يرضيك مدى الحياة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق