الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

لك العتبى يا إلهي

كم ناديتُ وكنتَ أنت مُرادي
وكم رفعتُ أكفي وكنتَ أنت رجائي..
وكم اعتكفتُ في ظلمتي وكنت أنت مؤنسي..
لك العتبى حتى ترضى يا من أبتغي رضاه..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معاركٌ لم تخضها

 تلكَ المعاركُ التي لمْ تخضها، هي طاحنةٌ في رأسكَ، تنتظرُ منك جُرأة سابغة. ومن قال أنها تنتهي كُرمىٰ للحُسنىٰ التي ألفتها، بل هي كغصّة عالقة...