الاثنين، 16 نوفمبر 2015

سحر ضحكته

لسحر ضحكته بريقٌ نثرته تجاعيدٌ خطّها الدهر بأنامل من حبّ
نال وهجها أطفالٌ سبقهم عليها العمر والدهر.. 
وكأن بين تقسيمات الشيخوخة ونعومة الطفولة زمان لم يمر.. 
يحكي بشيب رأسه حكايا تجذِب كل من صغُر وكبُر
ملامحٌ شاخت ووجه لان وشعر رأس شاب
لكنّ قلباً في جوفه ما زال يدق بالحب وينبض! 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معاركٌ لم تخضها

 تلكَ المعاركُ التي لمْ تخضها، هي طاحنةٌ في رأسكَ، تنتظرُ منك جُرأة سابغة. ومن قال أنها تنتهي كُرمىٰ للحُسنىٰ التي ألفتها، بل هي كغصّة عالقة...