~ تنهشني الغربة بمجرد إنتهائي من قراءة الرواية... وتلاحقني ملامحها فأرى أبطالها في كل الوجوه ..
أشرد بعدها كطائر شارد عن سرب الحقيقة.. وأحلّق بين أحداثها الموسومة بالكلمات والعبارات لأجعل منها عالماً جديداً قد حدث مرة في تلافيف عقل كاتب استطاع جذبي بصفحات صامتة تصرخ رقة وأدباً وجمالاً... ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق