الأربعاء، 23 مارس 2016

صباحي مبعثر دونك

أريدُ حبراً يليقُ بك
وأوراقاً غير التي أكتب عليها كل يوم
ويدّاً أخرى
وأبجدية أبتكرها .. 

تسألني حواسي لمَ كل هذا! 
وكأنها لا تعلم من أنت.. 

فقط
دعها تثرثر
فإحساسها مخلوع على غيابك!

صباحي مبعثرٌ كحواسي من دونك!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معاركٌ لم تخضها

 تلكَ المعاركُ التي لمْ تخضها، هي طاحنةٌ في رأسكَ، تنتظرُ منك جُرأة سابغة. ومن قال أنها تنتهي كُرمىٰ للحُسنىٰ التي ألفتها، بل هي كغصّة عالقة...