الأربعاء، 16 أغسطس 2017

جسورُ عُبور

لَطالمَا بَنيتُ فوقَ السّدودِ جُسُورَ عُبور، تَجزي المُقَصّرَ منْهم باقاتٍ من التّسامح، وأحسَبُ - بعدَ عِلم اللّٰه - أن المُسِيءَ مسيءٌ ولو نَذرتَ الدّهر بُرهاناً.. وخَبرُ عُصفورتِي كان مِصداقَ حقّ: أن المرءَ كبيرٌ بنفسِه عَزيزٌ بعلمِه، لا ينقِص من ذَلكم قِنطار عَذلٍ وارد، فما عَلى الدّنيا إلا السّلام...  والسّلام!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معاركٌ لم تخضها

 تلكَ المعاركُ التي لمْ تخضها، هي طاحنةٌ في رأسكَ، تنتظرُ منك جُرأة سابغة. ومن قال أنها تنتهي كُرمىٰ للحُسنىٰ التي ألفتها، بل هي كغصّة عالقة...